تبرز قصة النبي صالح في القرآن الكريم مثالًا حيًّا لتحديات الإيمان والثبات، إذ واجه مقاومة قوية من قبيلته ثمود التي انغمسوا في الكبرياء والاستكبار. رغم ذلك، بقي صالح على رسالة إيمانه ثابتة وغير متزعزعة, مبرزا أهمية الصمود أمام العقبات والرفض. تُعلّمنا هذه الرحلة الروحية أن “الكثرة ليست دليل الحقيقة دائماً” وأن الالتزام بالحق مهما كانت قلّة عدد المؤمنين أمرًا ضروريًا.
والمحنة التي واجهها النبي صالح تُبين لنا قوة الإيمان وتأثيره على شخصية الفرد، حيث يُمكن للرسالة الإلهية أن تُسير في طريقها حتى وإن واجهت معارضة قوية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا رزقت مولودًا، وأردت أن أعق عنه، فذهبت إلى المقصب لشراء الغنم، واشتريتها، وذبحوها لي هناك، فهل ني
- ما هي الكراهة التحريمية عند الأحناف وغيرهم؟ وهل تارك الواجب معذب؟ وكيف استدل الحنابلة على واجبات الص
- هل يجوز الإعراض عن شخص متكبر؟ أفيدوني.
- عندما خلق الله آدم هل خلقه بعورة -قبل ودبر- مع الدليل؟ ولكم جزيل الشكر.
- Wasp (character)