دعاء الجماع في الإسلام، الذي يُقال عند إتيان الزوجة، هو “بِاسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبْ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا”، يُعتبر سنة مؤكدة. هذا يعني أنه من الآداب الشرعية المستحبة التي يُنصح بها المسلم، لكنه ليس واجبًا. الدعاء يحمل فوائد عظيمة، منها حماية الطفل المولود من تأثير الشيطان. أما الصلاة قبل الجماع، فلا يوجد دليل شرعي يُشير إلى وجوبها أو استحبابها. هذا التقرير يستند إلى الأدلة الشرعية الواردة في الحديث النبوي الشريف، ويهدف إلى توضيح الآداب الشرعية المتعلقة بالجماع في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد مساعدتكم فى استفسار: لقد نذرت إذا خطبت بأن أعطي لكل محتاج فى طريقي ما تيسر لي وذلك لمدة شهر، ول
- سؤالي بخصوص تعدد الزوجات. أعلم أنه مشروع، ويعود على المجتمع بمنافع. لكن ما أجده من شعور مؤلم أن أغلب
- هل إذا اكتشف الإنسان إعجازا لم يسبق إليه أحد بآيات القرآن الكريم وهو غير متخصص بالإعجاز يندرج تحت ال
- أنتوني روبرت غرازياني
- لي أب ولكنه لا يصلي ولا يصوم منذ صغره وهو الآن تجاوز الستين من عمره، وارتكب ما ارتكب من جميع أنواع ا