دعاء الرعد والبرق في الإسلام هو مجموعة من الأدعية التي يُستحب للمسلم أن يدعو بها عند سماع الرعد أو رؤية البرق. من هذه الأدعية ما ورد عن عبد الله بن الزبير، الذي كان إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال: “سبحان الذي يُسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته”، ثم يقول: “إن هذا لوعيد شديد لأهل الأرض”. هذا الدعاء يعكس خشية الله وتقديره لعظمته، حيث يُعتبر الرعد والبرق من آيات الله التي تُذكّر الإنسان بقدرة الله وعظمته. بالإضافة إلى ذلك، هناك دعاء آخر يتعلق بالبرق، حيث يُنصح بعدم الإشارة إليه بل وصفه ونعته. هذه الأدعية تُظهر التوجه الروحي للمسلم في مواجهة الظواهر الطبيعية، وتؤكد على أهمية الذكر والدعاء في الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل مهندسا استشاريا، وتطلب مني الجهة المنفذة لمشروعي ـ شركة المقاولات ـ بعض اللوحات الضرورية لاستكم
- زوجتي حامل، وكلما تشاجرنا تطلب مني الطلاق بإلحاح، وأنا أقول: ربما هرمونات الحمل، فتظل تقول لي: قل لي
- من شك في وقوع أمر كفري فسأل عنه، وقبل أن يعرف الإجابة قام بنطق الشهادتين (تحسبًا أو احتياطًا) خوفًا
- هل الفوط الصحية التي توضع في الملابس الداخلية تكفي للتأكد من صحة الطهارة من الحيض؟ فأنا عندما عدت من
- ما تفسير « دون أن يحدث نفسه » في حديث الوضوء للنبي صلى الله عليه وسلم (ثم صلي ركعتين دون أن يحدث بهم