في النص المقدم، يتم التركيز على أهمية الدعاء عند لبس الثوب، وهو ممارسة مستمدة من السنة النبوية. يذكر النص دعاءين محددين وردا عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم. الأول، الذي رواه معاذ بن أنس، يشجع على قول “الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة” عند تناول الطعام، و”الحمد لله الذي كساني هذا الثوب ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة” عند لبس الثوب. هذا الدعاء يضمن مغفرة الذنوب السابقة واللاحقة.
الدعاء الثاني، الذي رواه أبو سعيد الخدري، يشجع على تسمية الثوب الجديد باسمه عند لبسه، ثم قول “اللهم لك الحمد، أنت كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له”. هذا الدعاء يعبر عن الشكر لله على نعمة الثوب ويطلب الخير منه.
إقرأ أيضا:كتاب الأشعة السينية الفوائد والمخاطربالإضافة إلى ذلك، يُشدد على أهمية البسملة عند بدء أي عمل، بما في ذلك لبس الثوب. كما يُذكر أن الدعاء مستحب حتى عند خلع الثوب، حيث يُنصح المسلمون بقول “بسم الله الرحمن الرحيم”. بشكل عام، يسلط النص الضوء على أهمية الدعاء في مختلف جوانب الحياة اليومية للمسلم.
- نحن ثلاثة سافرنا إلى بلد أوربي للعمل، ونسكن حالياً في قرية لا يوجد بها مساجد ولا مسلمون، ونعمل في مد
- 1بسم الله الرحمن الرحيم والصلاةعلى نبيه الامين ، ولاعدوان الا على الظالمين.ثم أما بعد:سدد الله خطاكم
- لي صديق سرق 30000 دولار، ثم أقام مشروعاً، وأصبح غنياً، ولم يعد يخادع الناس، وأصبح نزيهًا ومتعاونًا م
- تقدمت لإحدى زميلاتي على الفيسبوك ناصحا لها بتجنب الموسيقى وما فيها من ضرر على الروح السوية للمسلم، ل
- زوجتي مصابة بحالة نفسية, وعندما تنتابها تضربني وتقرص جسدي, وأنا أستحملها لأني أحبها وأشفق عليها, ولك