في نقاشهما حول الديمقراطية، يقدم فؤاد المراكشي وبيان الدرقاوي وجهات نظرهما المتباينة حول دور الأغلبية في هذا النظام السياسي. يرى فؤاد أن الديمقراطية يجب أن تكون بمثابة منصة لكل الأصوات، بما فيها أصوات الأقليات التي قد تخسر التصويت العام. ويشدد على أهمية تمثيل المواطنين بشكل نزيه وحقيقي، حيث ترى ديمقراطيته المثالية أنها توفر فرصة متساوية لكل فرد، بغض النظر عن حجم مجموعته الانتخابية.
ومن جهة أخرى، ينتقد بيان مفهوم “الأغلبية” في الديمقراطية، محذرًا من احتمالات الظلم الناجمة عن الاعتماد الكلي على نسب الأرقام. فهو يعتقد أنه حتى وإن كانت الديمقراطية تسمح بالأقليات بالتعبير عن رأيها، فقد تؤدي الأغلبية الساحقة أحيانًا إلى إقصاء أفكار عالية الجودة صادرة عن أقليات صغيرة. لذلك، يقترح بيان ضرورة تطوير مهارات مجتمعية للتحليل والنقد الذكي أثناء عمليات صنع القرار السياسي، بهدف تقييم الخطط المقترحة بدقة أكبر قبل اعتماد أي منها.
إقرأ أيضا:كتاب إدارة المعرفة في إطار نظم ذكاء الأعمالبشكل عام، يتفق كلا الرجلين على أهمية شمول جميع شرائح الجمهور في العملية الديمقراطية، لكن الاختلاف يكمن في
- في حالة جمع التأخير بين المغرب والعشاء في السفر وتم الوصول قبل أذان العشاء فكيف يكون العمل ؟
- هل تجوز الصدقة والزكاة على تارك الصلاة، لأن العلماء أفتوا بكفره؟.
- كنت أذاكر وعندي امتحانات، فجاء شخص ونادى علي، فقلت لأخي الصغير رد عليه وقل له إنني أمتحن في المدرسة،
- كنت حاملا تقريبا في الرابع لا أذكر، ثم ثم حدث أن تشاجرت بعصبية شديدة، فسقط الجنين في المشفى طلبوا دف
- في يوم عاشوراء تختلف أحوال الناس، فمنهم الذي يظهر السرور والفرح، ومنهم من يظهر الحزن، وما يتبعه من أ