في النقاش، تم تسليط الضوء على دور التعليم في تحقيق التوازن بين الرؤية العالمية للأهداف وطرق تنفيذها العملية. بدأ النقاش بسؤال حول حدود الدور التقليدي للتعليم، الذي قد يركز فقط على تطوير المهارات الفردية. زليخة الحمامي طرحت تساؤلاً حول ما إذا كان التعليم يشجع أيضاً على التفكير الجماعي وتحقيق الحلول المشتركة للأهداف العامة. من ناحية أخرى، أشار توفيقة الوادنوني إلى أن التركيز الكبير على التفكير الجماعي قد يؤدي إلى نتائج سلبية، مؤكداً على أهمية التعلم الشخصي لبناء فريق فعال. يونس الدين السمان اتفق مع فكرة تعزيز التفكير الجماعي في النظام التعليمي، لكنه شدد على ضرورة فهم قيمة الأساس الشخصي للتطور المستمر. بشكل عام، يظهر النقاش أهمية تعدد الأدوار للتعليم، حيث لا يقتصر على تزويد الأفراد بالمعرفة والمهارات فحسب، بل يشمل أيضاً تشكيل ثقافة جماعية تعمل جنباً إلى جنب لإحداث تغيير مستدام ومبتكر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- أتمنى منكم أن تعطوني الدليل من الأناجيل (متي ولوقا ويوحنا) على أنها بشرت بخاتم الأنبياء والمرسلين. م
- لقد تزوجت امرأة مطلقة، وقد أحضرت وكالة للزواج من والدها دون علمه بمضمون الوكالة. وقد تزوجنا وخلال زو
- عندما أرى أحدا على معصية بيّنة بالنسبة لي، فإني أحس بالقرف تجاه هذا الشخص (علما بأني أعرف أننا جميعا
- أمي متمسكة بوجودي الدائم لديها حتى ولو على حساب زوجي، لأنها لا تريدني أن أظل معه، وقد تسببت بطلاقي م
- الله وحده هو الذي يجازيكم على هذا المجهود العظيم وعلى هذا النفع العميم الذي تقومون به للإسلام والمسل