في نقاش مثير للتفكير حول دور الحوار في دفع التغيير في مجتمع سلطوي، يتباين الآراء بين المشاركين. يرى بعض الأفراد مثل ناصر العماري أن الحوار ليس سوى محادثة افتراضية غير قادرة على إحداث تغيير حقيقي، مؤكدين على أهمية التقليد والقوة كمحرك للتغيير. من ناحية أخرى، ترى هادية بن موسى وأسد بن منصور وفريق آخر أن الحوار يمكن أن يشجع التفكير النقدي ويخلق أرضًا خصبة للفكر الجديد، مما يسمح بالتقدم المستدام حتى في ظل البيئات السلطوية.
مع ذلك، ينتقد منصور البركاني والحوار باعتباره أداة تغذّي السلطة القائمة وتعزز الاستقرار الحالي، مشيرًا إلى احتمال استغلالها لصالح المصالح الطبقية المسيطرة. إلا أن عبد الرشيد السمان وعبد الرشيد السمان الآخر يشددان على قيمة الحوار كوسيلة لإحداث تغيرات صغيرة ولكن ثابتة، معتبراً أنه لا ينبغي تجاهل تأثيره التدريجي بسبب الصعوبات التي قد تواجهه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغلبشكل عام، يُظهر هذا النقاش تنوع وجهات النظر بشأن مدى فعاليتة واستخدام الحوار كعامل رئيسي للتغيير في المجتمعات الخاضعة لنظام سلطة شديد. بينما يعبر البعض عن
- إخواني أنا شاب أبلغ من العمر 29عاماً وأعمل موظفا, وأريد الزواج، ولكن لا أستطيع لأن مالي يذهب لأبي وأ
- لقد اطلعت على كثير من الفتاوى حول الصيام وقضائه وكفارته، ورأيت اختلافا كثيراً في آراء العلماء فضلا ع
- من هم قتلة عثمان؟ وهل هم قادة جيش علي بن أبي طالب رضي الله عنه؟ وماهو موقف علي رضي الله عنه من مقتل
- أبي يريد أن يدلني في مشروع مع إخواني الذكور وهم اثنان وأنا أخشى أنه إذا تمت هذه الشركة تحدث بيني وبي
- متى تنقض التوبة، أو ما الحالات التي تفسد التوبة، مع ذكر الدليل؟ وبارك الله فيكم.