تناول نقاش حول دور الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية بشكل خاص فيما يتعلق بتكوين الثقة بالنفس لدى الطلاب. أكد جميع المشاركين على أهمية تحقيق توازن بين استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والاحتفاظ بجوهر التربية الشاملة الذي يركز على الجانبين الاجتماعي والعاطفي للأطفال إلى جانب الجوانب الأكاديمية والفكرية. وفقًا لعبد القدوس بناني وآخرين، فإن الاعتماد الكلي على التكنولوجيا قد يقوض المهارات الاجتماعية والعاطفية المهمة للنمو السليم، مما يؤدي ربما إلى عزل اجتماعي ونقص الدعم النفسي والأخلاقي. ومع ذلك، فقد تم الاعتراف أيضًا بأن الأنظمة الإلكترونية الحديثة قادرة على توفير أدوات شخصية لكل طالب دون تجاهل قيمة التجارب البشرية الغنية والممتدة للتفاعل الاجتماعي وبناء العلاقات ذات المغزى. لذلك، يجب تصميم البرامج التعليمية المؤتمتة لتكون مكملة وليست بديلة للمشاركة الفعلية والحياة اليومية الطبيعية للشباب خلال مرحلة النمو الأولى لديهم.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854- ما صحة قراءة سورة البقرة يوميا بنية الشفاء، أو الحمل؟
- مانغري (دائرة نيوزيلندا الانتخابية)
- في المسجد يوم الجمعة وقبل أن يبدأ الإمام في الخطبة، هل يجوز سماع بعض الأشرطة من تلاوة القرآن الكريم،
- توفيت زوجتي ولم تترك إلا بنتان و تركت شقة فقمت بتزوير عقد بيع لهذه الشقة من زوجتي لصالح ابنتي بعد وف
- أود أن أستشيركم في موضوع وأتمنى إفادتي فيه وهو: ما حكم التعديل على صور الإنسان مثل دمجها بصورة حيوان