يُبرز النص دور الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة المستخدم عبر الإنترنت من خلال توفير “التخصيص الشخصي” من خلال تحليل بيانات المستخدم لتقديم محتوى مخصص، وتسهيل “دعم العملاء المستند إلى الذكاء الاصطناعي” بفضل الروبوتات الدردشة التي تقدم استجابات سريعة، وتحسين “محركات البحث” من خلال تقنيات التعلم الآلي.
لا ينحصر الأمر في ذلك فحسب، حيث يُمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز “الأمان والخصوصية” للمواقع الإلكترونية عبر مكافحة الفيروسات والبرامج الضارة بطريقة استباقية. إلا أن النص يسلط الضوء على تحديات أساسية: القضايا الأخلاقية والخصوصية التي تنشأ من جمع واستخدام المعلومات الشخصية، مما يتطلب تطوير طرق للتدريب الآلي تُساعد على تجنب التحيزات العنصرية أو تمييزية، بالإضافة إلى الحفاظ على “الثقة والإنسانية” في التفاعلات عبر الإنترنت.
إقرأ أيضا:#زلزال_المغرب : نقاط حول الإغاثةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الدين في رجل متزوج وله أطفال ويكثر من قول:العن دينك وقول: لو نزل الله من السماء لن أفعل هذا.
- سؤالي عن موضوع خاص بحقوق الملكية الفكرية؟ فأنا وصديقي اشتركنا في شراء أسطوانة لتعليم الفنون القتالية
- فريق أ (أغنية)
- أنا في بلد خارج المملكة وألبس عباءة بنية وأضع النقاب وفي هذه البلاد إذا شافتنا الكلاب أكرمكم الله تق
- ماهي واجباتي تجاه ضيف (مع عائلته المكونة من 5 أفراد تربطنا بها صلة رحم)، يتجاوز الثلاثة أيام في منزل