رأي الشرع في التبول واقفًا، وفقًا للنص، هو أن التبول واقفًا ليس محرماً، لكنه يُستحب أن يتبول الإنسان قاعدًا. هذا الرأي مستند إلى حديث عائشة رضي الله عنها الذي ينفي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبول قائما، مؤكدًا أنه كان يبول قاعدًا. ومع ذلك، هناك رخصة في البول واقفًا بشرطين: الأول هو أن يأمن الشخص من تطاير رشاش البول على بدنه وثوبه، والثاني هو أن يأمن انكشاف عورته. وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في بعض الأحيان، مما يدل على جواز التبول واقفًا إذا تم ذلك بأمان واحتياط.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدم لقريبتي شاب من عائلة محترمة ومثقفة، فوافقوا، لكن قريبتي عندها نقص عقلي ويكاد يكون جنونا، وهي ذا
- خوان كارلوس غونزاليس زامورا
- سيدي الفاضل سألني صديق غير مسلم عن أقدم قرآن موجود حاليا أين وكم عدد صفحاته، لم أستطع الإجابة الرجاء
- سؤالي هو: هل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وعلي ابن أبي طالب باب هذه الأمة أم لا، وهل يجوز أن
- ما حكم ذبائح المسيحيين التي يذبحونها في أعيادهم؟