في النقاش الذي أثاره ثريا السعودي حول استخدام الرؤية الإسلامية كأداة سياسية من قبل الغرب، تباينت الآراء حول كيفية التعامل مع هذه الظاهرة. وسام الحمودي ورضي البوزيدي أكدا على أهمية العمل الجماعي لإعادة صياغة الفهم الإسلامي بعيداً عن التأثيرات الخارجية، مع التركيز على التثقيف والتوعية داخل المجتمعات الإسلامية بدلاً من فرض الرقابة. في المقابل، رأى أيمن البوعناني أن الحوار المفتوح مع مجتمعات لديها آراء مسبقة عن الإسلام هو مجرد وهم، مشدداً على ضرورة تقوية الهوية الإسلامية داخل المجتمعات الإسلامية. ياسمين الحمودي، من ناحية أخرى، اعتبرت الحوار المفتوح ضرورياً لمعالجة سوء الفهم والملاحظات المتحيزة، مؤكدةً أن الإسلام دين سلام وحوار. ومع ذلك، أيد سيف البدوي وجهة نظر أيمن البوعناني، محذراً من أن الحوار المفتوح مع أعداء واضحين قد يمثل خطراً على الإسلام. هذه الآراء المتنوعة تعكس التحديات التي تواجهها المجتمعات الإسلامية في مواجهة الرؤية المشوهة للإسلام وكيفية التعامل معها.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!- ياشيخ كنت كل يوم أصلي قيام الليل في الثلث الأخير من الليل يعني قلت لربنا إنني سأصلي لك 7 ركعات كل يو
- نشكركم على تعاونكم، وإجابتكم عن استفساراتنا، وأود أن أسألكم عن موضوع سبّب لي الكثير من المشاكل، وهو
- إخوتي المؤمنين . أنا فتاة في 18 من عمري . علمت مؤخرا أن أبي تزوج بالصدفة من أناس أعرفهم وبالفعل تأكد
- المعروف أن المطلقة لكي ترجع لزوجها وأولادها يجب أن تنكح رجلاً آخر بعد العدة، ولكن إذا حملت من الزوج
- زوجتي تصر على السفر وحدها لمقابلة إحدى صديقاتها، والمبيت معها في بيت إحدى قريباتها، وذلك يتضمن سفر 7