في النص، تُستخدم “رائحة الدماء” كاستعارة قوية للتعبير عن الآثار المدمرة للحروب والنزاعات التي تُدار من قبل الأثرياء والأجرام السماوية. هذه الرائحة تُشير إلى الدماء التي تُسفك في الحروب، والتي تُعتبر تجارة مربحة للبعض. يُعبّر الكوهن بن زيدان عن أن رائحة الدماء ليست جديدة، بل هي جزء من التاريخ، لكن السؤال الحقيقي هو لماذا يستفيد البعض منها بينما يُغفل الآخرون. معالي التازي تُشير إلى أن هذه الرائحة غير مألوفة ويجب محاربة المنظومات التي تسببها. سهام الصقلي تُضيف أن هناك أشياء أخطر من رائحة الدماء، مثل الانخراط في النزاعات بسبب المصالح الشخصية دون التفكير في العواقب. حميدة الودغيري تؤكد أن العديد من الناس لا يعرفون حقيقة ما يجري حولهم. مريام بن الطيب تُعبر عن أن رائحة الدماء تُمثل الظلم والتعذيب وتشكل عقدة في تاريخنا المشترك. برئال يُشدد على أن الحلول الحقيقية لم تُقدّم بعد، ويُؤكد على ضرورة البحث عن آفاق جديدة للسلام.
إقرأ أيضا:أَسِيفْ (جريان الماء في الوادي)- هل كان سيدنا آدم فلاحًا؟
- قرر أخي الزواج، واحتاج لمبلغ من المال. وعند ذهابه للبنك لأخذ تمويل إسلامي، رفض البنك إخراج تمويل له،
- هل يجوز عدم الذهاب للمسجد أو الصلاة في مكان عام (أي تأخيرها) إذا حضر وقت الصلاة خوفاً من الحبس وأذى
- أريد أن أسئل عن يوم عاشوراء ماذا حدث في هذا اليوم ولماذا سمي بهذا الاسم فأرجو منكم أن تجيبوني على سؤ
- سيد جيلاني