رائحة العرق الكريهة ناتجة عن تراكم البكتيريا على سطح الجلد الناجم عن إفراز كميات زائدة من العرق، تعرف بالتعرق المفرط، والذي قد يكون وراثيًا أو ناتجًا عن الإجهاد أو بعض الأمراض. يمكن أن تلعب عوامل أخرى مثل نوع الطعام، مستحضرات التجميل القاسية، وحالات صحية كداء السكري، دورًا في تفاقم المشكلة.
تتمثل الخطوات الأولية لعلاج رائحة العرق الكريهة في الممارسة النظافة الشخصية الجيدة من خلال الاستحمام اليومي واستخدام الصابون المضاد للبكتيريا وتغيير الملابس الداخلية يوميًا.
إذا لم تنجح هذه الطرق، قد يوصي الطبيب بعمليات جراحية أو حقن البوتوكس لتقليل نشاط الغدد العرقية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ميسكيتا، ميناس جيرايس
- رزقني الله قطعة أرض أنوي بناء منزل عليها إن شاء الله، فأيهما أفضل عند الله أن أبني مسجداً تحت المنزل
- المسجد في نفس البيت الذي نسكن فيه، ونفس الماسورة التي تغذي المسجد والبيت واحدة، فجاءت إيصالات المياه
- زوجي طلقني مرتين، وكل مرة ينكر أنه كان بالنية، والمرة الثالثة قال لي: طالق ست مرات مرة واحدة، وأنا ح
- القط البريطاني القصير الشعر