يُمكن أن تكون رائحة العرق تحت الإبط مصدر إزعاج، وتتعدد أسبابها ما بين نشاط الغدد العرقية الذي يُنتج الدهون الزائدة التي تفاعل مع البكتيريا لتنتج روائح كريهة، ونوع النظام الغذائي حيث قد تؤدي بعض الأطعمة مثل الثوم والبصل إلى زيادة الرائحة. كما أن الملابس الضيقة أو المصنوعة من الصوف يمكن أن تعيق التبريد وتزيد الرطوبة حول منطقة الإبطين.
وللتخفيف من هذه المشكلة، يُنصح باستخدام مضادات التعرق بدلاً من مزيلات الروائح، والاستحمام المنتظم وصابون المضاد للبكتيريا. إضافة إلى ذلك، تقليل استهلاك الأطعمة التي تزيد الرائحة والانتقال إلى ملابس قطنية فضفاضة يمكن أن يكون عوامل مساعدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بخصوص الحديث الذي رواه زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ, وقَال فيهَ: أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَل
- ما حكم زيارة ابنة العم في العيد؟ وإن كانت متبرجة وبدون محرم، فهل تلزم زيارتها؟.
- بارك الله في علمكم. أنا متزوج منذ أربع سنوات تقريبا، منذ ثلاث سنوات حدثت مشكلة بيني وبين زوجتي، وأرس
- عادتي في الغالب 7 أو 8 أيام، وفي رجب استمرت الصفرة لمدة عشرة أيام فاغتسلت في العاشر ولم أر علامة الط
- أنا طالب في كلية الطب، أحضّر للمعادلة الأمريكية، وأحاول شراء ما أستخدمه من الكتب قدر المستطاع، وكنت