في حالة تتعلق بامرأة مسلمة تزوجت برجل صالح ومحب لها، اعترفت مؤخراً أنها ليست عذراء. رغم هذا الاعتراف، بقي الزوجان ملتزمين بتعاليم الدين الإسلامي. الفتوى الأصلية تؤكد على أهمية الثقة بين الزوجين، مشيرة إلى أن فقدان العذرية قد يكون ناتجاً عن عوامل غير مرتبطة بالزنا مثل الحيضات القوية أو حالات صحية معينة. كما تشير الفتوى إلى أن الغشاء ليس دليلاً نهائياً على العذرية، وتوصي بإجراء فحص طبي لتحديد الوضع بدقة. تؤكد الفتوى أيضاً على أهمية استقرار العلاقات الزوجية وعدم التأثر بسهام الشيطان الذي يستهدف هدم الزيجات. النساء المسلمات مدعومات شرعاً وعليهن الصمود أمام مثل هذه الضغوط الخارجية. نسأل الله أن يساعد هذا الزوج للقبول بخطة زوجته ويعزز رابطتهما.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Alphorn
- أنا أعلم أن القرض الربوي حرام بالنسبة للمقرض والمقترض. لكن سؤالي هو: هل من سبق بأنه اقترض من بنك ربو
- ما حكم حلق شعر الخيل ما بين الأذنين إلى ربع الرقبة لعروض الجمال؟ وما حكم اقتناء الخيل بهذه النية أي
- هل يصل الحسد بصاحبه إلى الكفر عياذا بالله ؟
- أنا أعمل بمكتب محاسبة وأقوم بمراجعة الشركات ومن بعضها البنوك لكن المكتب يقوم بمراجعة شركات أخرى غير