“ليلى الأخيلية” قصيدة رثاء لـ “توبة” تُجسّد حزن الفراق والشوق للعودة، حيث تنعكس مشاعر الحسرة والندم على فراق المحبوب وتوبته منه.
الشاعرة، “ليلى بنت المرحل”، تَستخدم الأدوات الأدبية مثل الاستعارات والكنايات لإيصال الألم الداخلي للعاشق المتعلق بتوبة.
تُبدأ القصيدة بتجسيد حالة القلب المضطرب والجسد المرتجف بعد الانفصال، ثم تعود إلى وصف سعادة “ليلى” و”توبة” في الماضي. وتُشابه الغضب بخط مستقيم ذي نتيجة معروفة هي الضرر والخسران، مما يُظهر مدى عمق الندم على تصرفات الطرفين قبل الانفصال. في النهاية، تُصف “ليلى” حالتها النفسية بعد الرحيل، مُؤكدة خوفها الدائم من فقدانه ثانيةً حيث تشير إلى “المنون” كناية عن الموت، ليعبر عن الخوف المستمر من فقدان المحبوب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Oxelaëre
- ففي إطار حملة «قفة رمضان» التي تشرف عليها جمعية «تراحموا» والقاضية بجمع مختلف التبرعات، وإيصالها إلى
- O Sweet Saint Martin's Land
- آنا من سكان بغداد لكن أعمل في محافظة أخرى في الشمال ولم أعد الى بغداد منذ سنة، سوف أرجع إلى بغداد لم
- من بين أنواع العلاج التي يلجأ إليها بعض الناس في مجتمعنا هناك العلاج بأضرحة الأولياء والصالحين حيث ي