في رحلة استكشاف النكهات الخليجية التي قادتها أفنان السالمي، انفتح نقاش غني ومتنوع بين المشاركين. حيث عبّرت رضوى التونسي بحماسة كبيرة عن رغبتها في تجربة وصفتها الأولى من مطبخ الشباكية المغربي، مؤكدة على توقعها لنكهة فريدة تحمل طابعاً عربياً مميزاً. بينما سلطت يارا الرشيدي الضوء على الجانب الإبداعي للتجارب الطهوية، موضحة أنه أكثر بكثير مما يبدو للعين؛ فهو يشمل تحديات مبتكرة وروح مرحّة وسط الفوضى الطبيعية أثناء عملية الطهي.
من جهته، شدّد محجوب بن مبارك على ضرورة التركيز والدقة في فن الطهو، مذكراً بأن هذا المجال يحتاج إلى تفاني وجهود مستمرة لتحقيق نتائج مثالية. أما جميل الكيلاني فقد رأى أن إضافة لمسات الفوضى والمرح يمكن أن تضيف نكهة خاصة للمطبخ وتجعله مغامرة ممتعة حقاً، وهو ما يدعمه مثال الشباكية المغربية كتجربة ثقافية فريدة. وفي ختام المناقشة، أكد الراضي بن عمار على دور الدقة والاهتمام بالتفاصيل في تحقيق نتيجة مميزة وأساسية لأي طبق يتم إعداده. وبذلك، رسمت هذه الرحلة
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتي- الملوك الثلاثة والأباطرة الخمسة
- ذات يوم وأنا صائم قمت وغسلت فمي بالصابون، وأصاب الصابون لساني، فلم أبلعه، وتمضمضت، وانتهيت، وبعدها ش
- أنا أصلي ولا أترك صلاة واحدة، إلا إذا حدثت مصيبة، أو كنت متضايقًا من شيء، فعند ذلك أترك الصلاة في تل
- مضامين المعابد في التاريخ الياباني
- أنا فتاة غير متزوجة، عمري 25 سنة, وعندي مشكلة منذ حوالي خمس سنوات, فكل أموالي تسرق مني, وكل الأشخاص