لقد كانت رحلة اكتشاف سرعة الضوء مليئة بالتحديات والنظريات المتغيرة التي أثارت نقاشًا مستمرًا بين العلماء للفهم الكامل لهذا الظاهرة الأساسية. يعود الجدال الأولي حول طبيعة الضوء – كونه موجة أم جسيم – إلى القرن السابع عشر مع إسحاق نيوتن الذي اقترح نظرية جزيئات الضوء لشرح بعض الظواهر البصرية. لكن هذا التفسير لم يكن كاملاً، مما دفع كريستيان هيغنز إلى طرح فرضية جديدة تعتمد على خصائص الموجات.
وفي أوائل القرن التاسع عشر، قدم توماس يونغ دليلاً دامغًا لدعم وجهة النظر الموجية للضوء من خلال سلسلة من التجارب الناجحة. ومن هنا، أصبح واضحًا أن الضوء يتصف بأنماط تداخل مميزة عند مروره عبر فتحات ضيقة، وهو دليل قاطع على طبيعته الموجية.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء العامةثم جاء دور دراسة تأثير وسطيات مختلفة على سرعة الضوء. فقد تبين أن سرعة الضوء ليست ثابتة ولكنها تتغير حسب نوع الوسط المار فيه. فعند مرور الضوء عبر المواد المضادة للسكون، تنخفض سرعتها بنسبة حوالي 30%. وعلى الرغم من ذلك، فإن هذه الاختلافات الصغيرة لا تزال تسمح لنا بالحصول على تقدير دقيق للغاية لسرعة الضوء
- أعرف أناسا يقولون إن كل مسلم يجب أن يعذب في النار قبل أن يدخل الجنة إلا الأنبياء والشهداء، فما حكم ه
- أحد الشباب يقول إن صديقاً له في اليمن طلب منه أن يقرضه 2000 ريال سعودي، فلما ذهب المقرض إلى الصرافة
- فقد تغيبت عن عملي لمدة 6 أيام الشهر الماضي وحين قبضت راتبي وجدته كاملا بطريق الخطأ أي لم تقطع منه 6
- لدي سؤال مهم من فضلكم. عندما كنت صغيرا، قبل البلوغ، سرقت مالا من شخص أنا وأحد أقاربي، وكان هو الآخر
- سويزي سور سين