تحكي هذه الرحلة البرزخية عن حدث فارق في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث ارتقى إلى سماء السدرة المنتهى بعد أن نقل به الملائكة على بغل أبيض يُدعى البراق من مكة إلى المسجد الأقصى. خلالها التقى برسول سابقين: يوسف وعيسى، وأُمر بتقديم الصلاة الخمس في المسجد الأقصى. وصولاً إلى سدرة المنتهى، رآى ما لا عين رأت ولا أذنا سمعت، قبل أن ينزل ويعلم المسلمين بزاد الصلوات المفروضة. يعتبر هذا الحدث نقلة نوعية في حياة النبي ومكانة الإسلام، مشجعًا على تقوية الروحانية والاتّصال بالله تعالى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبي عنده جوال، ونغمة الجوال الأساسية موسيقى، وهو يرفض تغييرها، فهل لو طلب مني أبي أن أرسل إيميلا للش
- هل الصلاة على النبي عليه وآله أفضل الصلاة والسلام بالطريقة التالية جائزة(اللهم صل على محمد حتى يرضى
- أود أن أسأل عن حكم العمل في تهريب الأفراد بالقوارب؟ وهل يجوز التعامل مع الشخص الذي يعمل في ذلك المجا
- مزار شينمي
- أملك مبلغا ضئيلا من المال، وضعته في بنك بفائدة، وفكرت أن أوقف الفائدة، لكونها حراما، لكن والدتي منعت