كانت رحلة طه حسين الثقافية والفكرية تجربة فريدة ومثمرة لمفكر عربي بارز. بدأت هذه الرحلة في قريته الأم، المسيقب، حيث تحدى ظروفه الصعبة الناجمة عن عجزه عن النظر منذ طفولته مبكرة. بفضل تفوقه الأكاديمي، نال منحة حكومية للدراسة بالجامعة الأزهرية، تلتها مرحلة مهمة أخرى عندما التحق بكلية الآداب جامعة القاهرة لدراسة الفلسفة والأدب اليوناني القديم تحت إشراف الدكتور لويس شيخو.
من خلال مشاركاته الأدبية والنقدية في مجلة “الرسالة” المصرية، اكتسب طه حسين سمعة كبيرة بين النخب الثقافية. وفي عام 1914، حصل على درجة الدكتوراة برسالة رائدة تناولت شخصية الشاعر الجاهلي امرؤ القيس، مستخدماً منهجاً علمياً جديداً لتفسير شعر العرب قبل الإسلام. بعد الحصول على شهادته، تولى عدة مناصب رفيعة المستوى بما فيها التدريس والإدارة التربوية والعمل السياسي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عساسعلى الجانب الأدبي، ترك طه حسين بصمة واضحة بأكثر من ثلاثين كتاباً تغطي موضوعات متنوعة تشمل الشعر والمقال الصحفي والسيرة الذاتية والشعر الحر. ربما كانت أهم أعماله هي السيرة الذاتية
- فاتتني صلاة العصر، وحان وقت صلاة المغرب، فدخلت في صلاة المغرب بنية العصر، وبعد أداء صلاة العصر صليت
- في حديث مسند الإمام أحمد وردت عبارة (ثُمَّ إِنَّهُ ذَكَرَ هَنِينًا، كَأَنَّهُمْ الزُّطُّ، ( قَالَ عَ
- نحن أربعة شركاء في شركة متخصصة في مجالين هما توريد وتسويق المواد الصحية والتركيبات الصحية كذلك ، الس
- هل الغسل يوم الجمعة واجب وهل بعد الغسل أتوضأ إذا كان واجبا وأنا لا أجد وقتاً هل أتوضأ أفيدونا جزاكم
- سمعت من بعض الناس أن كذب الزوج على زوجته في بعض الأشياء والحالات حلال يرجى التصحيح والتوضيح؟