تستعرض الرحلة عبر الزمن لأبرز الفلاسفة الذين شكلوا العقلانية الغربية رحلة مثيرة وغنية بالتجارب الفكرية، حيث تتنوع وجهات النظر والمدارس الفلسفية. يبدأ الأمر بسقراط، الذي يُعتبر أحد مؤسسي الفلسفة الوجودية والعقلانية، والذي ركز على التعليم الأخلاقي والأخلاقي دون كتابة مؤلفات مباشرة. لكن تأثيره واضح من خلال طلابه المتميزين أمثال أفلاطون وأرسطو. يأتي أفلاطون بكتاباته الرائدة حول “الجمهورية” و”التيموس”، والتي تشكل الأساس لفكرة العالم المثالي في الفكر الفلسفي الغربي. أما أرسطو، فقد درَّب العديد من الطلاب البارزين، بما في ذلك الإسكندر الأكبر، وتغطي أعماله موضوعات متنوعة من علم الأحياء إلى المنطق والفلسفة السياسية. وفي القرون الوسطى، ظهر توما الأكويني، الذي جمع بين روحانية القديس أغسطين ونظريات أرسطو الواقعية في عمله الشهير “سؤال وعمل”. أخيرًا، في عصر النهضة، جاء رنييه ديكارت ليضع اللبنات الأولى للفلسفة الحديثة بأفكاره الشهيرة “أنا أفكر إذن أنا موجود”، بينما قدم جون لوك نظرياته الليبر
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبي- بالبداية أقدم جزيل الشكر للقائمين على هذا الموقع الذي هو أكثر من رائع، سؤالي هو: أني أحياناً أذهب لز
- ما حكم التحدث وممازحة من يقوم بالمعاصي، أثناء قيامه بها؟ مع العلم أن الشخص لا يشارك معه في فعل المعص
- هل يجب تجويد القرآن (باستعمال أحكام التجويد كاملة والمدود...) في الصلاة السرية أو الركعات السرية في
- ماحكم طلاء إطار النظارات بالذهب ؟شكرا والسلام عليكم . وفقكم الله
- سيزار اسبينوزا