في “حياتي” لأحمد أمين، يصارح القارئ بتفاصيل رحلة العمر، بدءًا من طفولته البسيطة في قرى مصر إلى اكتشافه للعالم الأكاديمي الجامعي ومواجهته للأفكار الجديدة التي شكلت رؤاه الفكرية والسياسية. يتعمق أمين في تجارب الحياة العملية، مروراً بالنجاحات والتحديات، ليدخلنا في عالم العلاقات الإنسانية المتنوعة: الحب، الخسارة، الصداقة والمعارك الشخصية. يخلص الكتاب إلى انعكاسات ذاتية عميقة حول قيمة الوقت والثبات أمام المصاعب الصحية، ليُحيل القارئ إلى أهمية تقدير الحياة والمشاعر البشرية المشتركة التي يسعى كل إنسان لتحقيق الذات والاستقرار في ضباب الحياة المعقدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب من البحرين أبلغ من العمر 18 سنة، وقبل سنتين -تقريبا- ارتكبت -والعياذ بالله- على فترة سنة واح
- ضرّتي سافرت لوالدتها المريضة لمدة شهر، وتركت لي أربعة أطفال، وأنا عندي طفلان رضيعان -ستة أشهر، وسنة
- أما بعد : رجل مغربي متزوج، وأراد أن أن يعدد بزوجة ثانية فدل على شابة متدينة وقبلت به زوجا، لكن والدا
- أنا امرأة متزوجة، زوجي كثير الجماع، وأنا في بعض الأحيان أتضايق ولا أريد الجماع، حاولت أن أكلمه أو أط
- يخطر على بالي في بعض الأحيان شبهات حول عدل الله عز وجل، تزعجني، مثل: كيف سيحاسب الله من ولد في بيئة