تُعد رحلة قلم أحمد خالد توفيق تجسيدًا حقيقيًا لإبداع الكاتب المتعدد المواهب الذي ترك بصمة لا تمحى في المشهد الأدبي المصري المعاصر. بدأت مسيرته المهنية كممارس طبي، ولكن شغفه بالأدب دفعته نحو التفرغ للكتابة ابتداءً من عام ١٩٩٧. وقد برز أسلوبه الفريد في كتابة الروايات الخيالية والروايات الاجتماعية الناقدة، والتي جذبت جمهورًا متنوعًا من القرّاء الشباب والكبار.
من أشهر أعماله “ما وراء الطبيعة”، وهو سلسلة مشهورة تستكشف موضوعات خارقة للطبيعة وتنطوي على عناصر فانتازيا مثيرة. أما كتاباته الاجتماعية فقد تناولت قضايا مجتمعية حساسة بشكل جريء ونقدي، مثل رواية “صبيان وبنات”. ولم تقتصر إسهاماته على مجالي الخيال العلمي والخرافات فحسب؛ بل امتدت أيضًا إلى تقديم رؤى فلسفية وإنسانية عبر المقالات الصحفية، مما ساعد في تشكيل وجدان الأجيال الشابة وتعزيز الوعي الثقافي لديها.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريسعلى الرغم من وفاته المبكرة بسبب المرض، إلا أن إرثه الأدبي ظل نابضًا بالحياة ومتجددًا باستمرار، مستمدًا قوة من قدرته الاستثنا
- أنا تاجر إطارات سيارات، وقد تكون الإطارات في بعض الأحيان عليها صور، مثل التي تكون على إطارات (مشلان)
- الإمام صلى صلاة الجنازة على الميت، وبعد الانتهاء من الصلاة نادى على المصلين أنه سوف تعاد صلاة الجناز
- أنا شاب مصاب بالناسور الشرجي، مما يؤدي إلى نزول صديد أحيانا، فقد أجده بعد الصلاة، رغم أني تطهرت قبله
- أعمل طبيبة نساء، وأضطر أحيانا كثيرة لفحص المرأة من المهبل، سواء بواسطة النظر فقط، أو بإدخال منظار وغ
- هل ظلم بعض الخلفاء في العهد الأموي والعباسي في الفتوحات في عصرهم خاصة أن منهم من كان غير ملتزم بدينه