جوزيه ساراماغو، الكاتب البرتغالي الشهير الذي ولد عام 1922 في مدينة بيرا، قد حققت مسيرته الأدبية نجاحًا كبيرًا رغم بدايتها المتواضعة. حيث بدأ كتابة القصص القصيرة والروايات الخفيفة قبل أن يتطور أسلوبه ليصبح أكثر تعقيدًا وتشابكًا مع مرور الوقت. تميزت كتاباته بخلطها الفريد بين الخيال الواقعي والتأمّلات الفلسفية العميقة حول الزمان والمكان والدلالات النفسية.
كانت رواية “الطريق إلى سانتيجو”، المنشورة عام 1987، هي نقطة التحول الرئيسية في حياته المهنية. وبعد ذلك، قدم لنا أعمالًا شهيرة أخرى مثل “الحياة قبل الحياة” و”الإله البوهيمي”. وعلى الرغم من إنتاجيته الغزيرة، فقد حاز ساراماغو أيضًا على العديد من الجوائز البارزة طوال مسيرته الأدبية. ومن أبرز هذه الجوائز جائزة ميغيل دي ثيربانتس الدولية للأدب عام 1988 وجائزة نوبل للأدب عام 1998، مما أكسباه مكانة رائدة ككاتب يعكس تجارب الإنسان والعالم الطبيعي بطرق مبتكرة وفريدة. ترك ساراماغو إرثًا أدبيًا قيمًا
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: بث مباشر حول واقع التعليم في المغرب- إذا مارست العادة السرية لأمنع نفسي عن النظر إلى المحرمات من أفلام وصور، وأنا متأكد أنني لو لم أفعلها
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي، وقد استأذنت مني كي تقوم بحذف برنامج الواتساب؛ لأني بعد أن تشاجرت معها، قرر
- يا شيخ أرجوكم ساعدوني فى معرفة موقفي مما حصل, فهل أنا كفرت وخرجت من ملة الإسلام وقمت بالإستهزاء بالل
- نرجو من فضيلتكم بيان حكم ضرب الوجه بالماء، هل لا يجوز أفتوني؟ جزاكم الله خيراً.
- Pseudophilautus viridis