في رسائلها الدافئة إلى صديقتها العزيزة البعيدة بمناسبة عيد ميلادها، تظهر الكاتبة مشاعر حنين وشوق عميقة تجاه صديقتها، رغم الفواصل الجغرافية الواسعة بينهما. تؤكد الكاتبة أن ارتباطهما العاطفي والحميمي لم يتزعزع بفعل المسافة، بل ازداد قوة ورومانسية. تصف الصديقة بأنها “الشمس” التي تنير حياتها، مما يدل على أهميتها ودورها الإيجابي الكبير في حياة الكاتبة. تشير أيضًا إلى الذكريات الجميلة التي شاركوها معًا وكيف أنها محفورة في ذاكرة الكاتبة بطريقة واضحة ونقية.
وتعبّر الكاتبة عن أمنيات صادقة بصديقتها، حيث تدعو لها بالسعادة والراحة القلبية وكل ما تحبه. تستخدم صورًا شعرية جميلة للتأكيد على مكانة الصديقة لديها، مقارنة إياها بالنجم الثابت الذي لا يخبو بريقه بغض النظر عن مدى بعده. وفي نهاية الرسالة، تقدم الكاتبة التهنئة الصادقة لعيد ميلاد صديقتها، داعية لها بحياة مليئة بالأحداث السعيدة والإنجازات الرائعة. وبذلك، تكشف لنا هذه الرسالة عن علاقة صداقة عميقة ومتينة قائمة على الاحترام والتقدير المتبادلين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكطيفة- إخواني أنا لدي سؤال: لقد سببت كلمة اللاهو، ولكن الآن أخاف أني قد كفرت، فهل هذا كفر (والله معذرة على
- فتحت أحد المواقع الإسلامية فوجدت قائلا يقول: إن امرأة قالت أنا لا أريد أن ألد إلا عند هذا الطبيب، وإ
- لطالما أفادني الموقع، فالشكر الجزيل لكم. أريد البدء في عمل، لكن هاجس الحرام ما زال في بالي، وعملي يت
- ما سبب ترتيب أجزاء القرآن بالشكل الموجود في كتاب الله؟
- إذا كان طلب حقي من الميراث يؤدي إلى قطع الرحم. هل أتركه؟ لأنه لا يمكن أخذه إلا عن طريق المحكمة قانون