برزت مدرسة الرمزية في الأدب العربي كحركة أدبية رائدة استكشفت العمق الإنساني والنفس الباطن للمجتمع العربي عبر استخدام الاستعارات والرموز الغنية. وقد برز العديد من الرواد الذين تركوا بصماتهم الفريدة في هذا المجال، ومن أبرز هؤلاء جبران خليل جبران، الذي كتب “النبي”، وهو عمل أثَّر بشكل كبير في الأدب العربي الحديث. أما ميخائيل نعيمة فقد امتدت اهتماماته إلى ما هو أبعد من الشعر، حيث أسهم بتأليف فلسفي ورصين، وحاز عدة جوائز تقديرًا لمساهماته الكبيرة في الأدب العربي المعاصر.
ومن جهة أخرى، يُذكر محمود درويش كواحدٍ من أهم شعراء فلسطين وأكثرهم تأثيرًا، والذي أصبح رمزًا للثورة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي. وفي الجانب النسائي، لعبت غادة السمان دورًا محوريًا في تمثيل صوت المرأة المثقفة في الشرق الأوسط، مستخدمة شعرها للدفاع عن حقوق المرأة المدنية والإنسانية. بهذه الطريقة، جمعت مدرسة الرمزية بين الأصالة والمعاصرة، واستكشفت جوانب متنوعة من التجربة البشرية والعربية.
إقرأ أيضا:كتاب الفطريات والمسرطنات في الأغذية- أنا طبيبة حديثة التخرج، وهذه أول مرة أنزل في القوافل التابعة للوزارة، وعند آخر أيام القافلة سألوني إ
- ألاحظ عندما يجيب أحد العلماء عن صحة حديث ما ترد عبارة لا يصح ولم أجد من يستعمل كلمة لم يصح بالجزم، ف
- في إحدى المرات قمت بتعبئة رصيدي للهاتف بمبلغ معين لمدة شهر، ولكن في اليوم التالي نفد رصيدي، والمفترض
- بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: أعانكم الله وسدد على الحق خطاكم.
- هل يجوز تأجير أجهزة الألعاب الإلكترونية للطلبة مقابل أجر مالي ؟