تروي رواية “الأشجار واغتيال مرزوق” رحلة عبر التاريخ والحرب الأهلية الجزائرية، حيث تصور حياة السكان تحت وطأة النضال الوطني والتحديات السياسية في حقبة معينة خلال القرن العشرين. يجسد الشاب الريفي “مرزوق” رغبة التغيير وتناقضات الأخلاق الناشئة عن الصراع، لتمنح الرواية نظرة ثاقبة إلى أثر الحرب على الأفراد والمجتمع.
تعرض الرواية أيضًا الصدع الذي يحدث في المجتمع المحلي بسبب تأثير الثقافتين المختلفة: السكان الأصليين والأوروبيين المستعمرين، وتطرح قضية استخدام الجهاد باعتباره وسيلة للنضال ضد القوى الخارجية. من خلال لغة جميلة وإسهام فني في الهندسة الدرامية، تعتبر الرواية تحفة أدبية دعوة لتذكر الماضي و البناء نحو مستقبل أكثر سلامًا.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منطقة آفيرو
- عقيدتي أن الله قادر على أن يُنسِّي من يشاء من مخلوقاته. أي: يجعلها تنسى؛ لأنه قادر على كل شيء، وهو س
- أبي نوعا ما ميسور الحال وله رصيد بالبنك ويأخذ الفوائد . وفي الدين الفوائد تعتبر ربا وهو أيضا لا يدفع
- قطعة لحم وقعت على الثياب وغير معروف إذا كانت ذبيحة أم لا؟ هل تنجس الثياب في أي من الحالتين? 1- التاج
- زوجي كان يخطئ بالكلام على دِينه، مع أنه مؤمن بربنا، ويصوم، ويصلي أحيانًا، وكان لا يعلم أن حديثه كفر،