وفقاً للإجماع العلمي بين العلماء المسلمين، يُفهم مصطلح “روح القدس” على أنه يشير إلى النبي جبريل عليه السلام. هذا الفهم مدعوم بأدلة قرآنية متعددة، حيث يُشار إلى جبريل في سور البقرة والشعراء والنحل باسم “الروح الأمين”. بالإضافة إلى ذلك، تُشير الأحاديث الشريفة إلى دور جبريل في دعم الأنبياء، بما في ذلك عيسى وموسى ومحمد عليهم السلام، سواء من خلال الرؤى أو الدعم الروحي. هذا التفسير مُعزز أيضاً بالتعليقات الإسلامية الكلاسيكية، مثل تفسير ابن تيمية وتفاسير أخرى متعددة، التي تؤكد أن “روح القدس” هو كناية عن جبريل. بناءً على هذه الوحدة من الفقه الإسلامي، يمكن اعتبار جبريل هو روح القدس.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدم شاب لخطبتي، وتبين أنه -ما شاء الله- ديّن وخلوق، وأنا أريده زوجًا لي بتطبيق حديث نبينا عليه أفضل
- أنا فتاة أعاني من مشكلة نفسية، بسبب كبر أنفي، حيث إنه كبير وعريض، ومنحرف كذلك. ولا اعتراض على خلق ال
- لي صديق يريد أن يأخذ خطاب ضمان من أحد البنوك دون إيداع قيمة الخطاب في البنك وذلك لإقامة مشروع يتطلب
- أريد منكم دررًا من كلام الصالحين والسلف في أننا عندما نسمع القرآن ونقرأه كأنما نسمع ونقرأ كلام الله،
- قرأت في إحدى الفتاوى على موقعكم الذي نحب ونقدر فتواه أن الأب من الرضاعة يعتبر مثل الأب من النسب من ح