“زمن الخيول البيضاء”، وهي رواية للكاتب إبراهيم نصر الله، تعتبر رحلة أدبية عبر التاريخ الفلسطيني منذ القرن التاسع عشر حتى النكبة. هذه الرواية ليست مجرد قصة تاريخية؛ فهي تقدم مشهدًا شاملًا لحياة الشعب الفلسطيني خلال تلك الفترة الحساسة، حيث تعرض تفاصيل الحياة اليومية لكل فئة اجتماعية – دينية، عشائرية، سياسية – وكيف أثرت الظروف السياسية على علاقاتهم مع بعضهم البعض والقوى الأجنبية مثل الأتراك والإنجليز.
الرواية تركز بقوة على الشخصية البشرية، سواء كانت رجل فلسطيني بأدواره المتعددة كابن البيت، الزوج، الأخ الفقيه، الزعيم الوطني、الشاعر、أو المرأة الفلسطينية بكل جوانب شخصيتها المتنوعة. إنها تسعى لتصوير الهوية الوطنية الفلسطينية من خلال عرض التفاصيل الجغرافية والديموغرافية والاجتماعية لهذا الشعب الذي يقاوم رغم كل الصعوبات.
إقرأ أيضا:إحتماليا، هل يمكن اختراق محافظ البيتكوين؟بالإضافة إلى ذلك، تستعرض “زمن الخيول البيضاء” مقاومة الحكم الاستبدادي، ومعاناة الأسرة الواحدة بسبب الحرب الطويلة والأخطار السياسية الخارجية الداخلية. ولكنها لا تقتصر على الجانب السياسي فقط؛ فالرواية تدخل إلى قلب القرية الفلسطينية لمناقشة الحياة اليومية والتقاليد الاجتماعية للجماهير المحلية.
اسم الرواية “زمن الخيول
- من هم المقتسمون في قوله تعالى: كما أنزلنا على المقتسمين، الذين جعلوا القرآن عضين؟
- هل كان النبي عليه الصلاة والسلام، يسهر بالتحديد في رمضان؟
- ما معنى كلمه فقيه ومن هو أول فقيه مصري وشكرا لكم
- زوجي مسجون بسبب قضية مخلة للأخلاق وأهلي يريدون أن يطلقوني منه وأنا أقول عسى ربي يهديه كيف افعل هل أف
- فيلم ويليام تيل (1903)