عمر بن الخطاب رضي الله عنه تزوج من عدة نساء، وكان لهن دور بارز في حياته. من بين زوجاته زينب بنت مظعون التي أنجبت له عبد الرحمن وعبد الله وحفصة. كما تزوج أم كلثوم بنت الإمام علي بن أبي طالب، وأنجبت له زيد الأكبر ورقية. وتزوج أيضاً أم كلثوم بنت جرول بن مالك، التي أنجبت له عبيد الله وزيداً الأصغر اللذين قتلا في صفين. ومن زوجاته الأخرى أم حكيم بنت الحارث بن هشام التي أنجبت له فاطمة، وعاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل التي أنجبت له عياض، وجميلة بنت ثابت من الأنصار التي أنجبت له عاصم. بالإضافة إلى ذلك، تزوج عمر من أمهات الأولاد مثل لهية التي أنجبت له عبد الرحمن الأصغر، وفكيهة التي أنجبت له زينب أصغر أولاده. كما ذكر العيني أن عمر تزوج قريبة بنت أبي أمية بن المغيرة، ولكن فرق الإسلام بينهما.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّواجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عند عرض استيكرات ملصقة مكتوب عليها (محمد صلى الله عليه وسلم في قلب كل مسلم) على أصدقائي، فقالوا لي:
- لو سمحت يا شيخ قرأت من موقعكم هنا حكم النمص باستفاضة وأنه مختلف في أن اللعن يكون عند النتف فقط أم ال
- Isocrates
- فسؤالي تعقيبا على الفتوى رقم 101889، بشأن تحميل قيمة التأشيرة على العامل مخالفة لقوانين الدولة، فبعض
- أريد الاستفسار عن الآتي: أريد الزواج من امرأة 40 عاما أرملة ولديها 3 أطفال زواج مسيار ووليها يرفض لط