في النص المقدم، يتم تقديم تفاصيل حول زوجات النبي إبراهيم – عليه السلام -. أولاً، تبرز شخصية سارة التي تعتبر الأم النبوية لأنها أم لسيدنا إسحاق ومن خلاله جاء الأنبياء الآخرون مثل يعقوب والأسباط. رغم أنها لم تحمل حتى سن المتقدمة، إلا أنها حملت بابنها إسحاق بعد سنوات من ولادة ابنها الثاني إسماعيل الذي انجبه إبراهيم من هاجر. هاجر بدورها كانت امرأة ذات مكانة عالية قبل أن تصبح جارية لدى الفراعنة، وكانت لها دور بارز في حياة النبي إبراهيم حيث اتبعته إلى فلسطين وتزوج منها لاحقًا.
بعد وفاتهما، تزوج إبراهيم من قنطورة التي أنجب منها ستة أبناء، بينما رزقه الزواج بحجون بخمسة آخرين. هذه المعلومات توفر نظرة ثاقبة عن العلاقات العائلية والنسب داخل قصة النبي إبراهيم، مما يكشف عن مدى التنوع والتحديات التي واجهتها الأسرة أثناء رحلتها الدينية والحياتية الطويلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطاجين- كيف يُجاب على هذا: كيف يزعم المسلمون أن كتابهم محفوظ لا يأتيه الباطل، وإلى الآن هم ليسوا متفقين على
- أعرف شابا متفقها في الدين ويقوم بعمل دعوي، ولكن يكثر من معرفة الفتيات ومصادقتهن ويقوم بأفعال تستدل م
- أريد السفر إلى بريطانيا لأخذ كورس في اللغة الانجليزية، إذ إن دراستي الجامعية بالإنجليزية وأحتاج هذا
- كنت أشاهد برنامجا بعد إعدام الرئيس صدام حسين رحمه الله وكانت هناك وجهتان ، فالأولى للعالم الجليل نصر
- إذا كان أحد أقاربي في ظروف مادية صعبة، وتراكمت عليه الديون بمبالغ كبيرة، وأنا -لله الحمد- أخرج زكاة