تُعتبر زيارة مقابر المدينة، وخاصة البقيع وشهداء أحد، سنة مشروعة في الإسلام، وفقًا للنص المقدم. البقيع، الذي دفن فيه العديد من الصحابة، بما في ذلك عثمان بن عفان، هو مكان يستحق الزيارة والسلام على أهل البقيع. كما يسن زيارة شهداء أحد، ومنهم حمزة بن عبد المطلب، عم النبي صلى الله عليه وسلم. بالإضافة إلى ذلك، يسن زيارة مسجد قباء، حيث يصلي المسلم ركعتين بعد التطهر، لما في ذلك من فضل عظيم. هذه الأماكن هي الوحيدة التي تشرع زيارتها في المدينة بقصد التعبد لله، بينما لا توجد أماكن أخرى مثل المساجد السبعة ومسجد الغمامة تشرع زيارتها بقصد التعبد لله، لأنها لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، يجب على المسلمين الذين يزورون المدينة أن يلتزموا بهذه الأماكن المشروعة للزيارة ويتجنبوا الأماكن الأخرى التي لا تشرع زيارتها بقصد التعبد لله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلعانيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا منذ بداية الإنترنت كنت لا أفقه استخدام الإنترنت كثيراً، أحد أصدقائي قال سأرسل لك صورة خلفية لسطح
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا امرأة متزوجة منذ تسع سنوات ولي ثلاثة أطفال وأنا أقيم في أوروبا و
- دونتزنهايم
- إحدى السيدات كثيرا ما ينزل عليها إفرازات ولا تستطيع الحفاظ على وضوئها إلا لفترة قصيرة أثناء الطواف ف
- أنا سوف أقوم بإجراء عملية جراحية في العين اليسرى وكنت مترددة لأن نسبة نجاحها فقط 50% ولقد صليت صلاة