تكرار دعوة “اهدنا الصراط المستقيم” في القرآن الكريم يُشير إلى ضرورة فهم أعمق لأهل الصلاح والفجور.
فبإضافة “صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ” نستخلص أن هذا المسار ليس مجرد طريق مستقيم، بل هو مسيرة أولئك الذين استحقوا نعم الله الكبيرة، الأنبياء والصديقون والشهداء. وبالتالي، تصبح الدعوة بمثابة تأكيد على رفض التأرجح والضلال، ونعلن تمسكنا بالعزة التي يتمتع بها أولئك المختارين من قبل الله. يصبح التحديد دقيقًا، فلا نريد أن نسلك طريق “المُغضوب عليهم” أو “الضالين”، بل نتمسك بالصراط الذي اتبعه أهل صلاح وبركة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أعتقد أولا، أن الاغتسال من الجنابة يكفي بغسل الفرج فقط. ثم علمت طريقة أخرى، وهي أن أغسل الذكر جي
- والدتي مسنة، وذهبت لأداء مناسك العمرة، وكان ذلك بعد صلاة العشاء، وبعد انتهائها من عمرتها الأولى نسيت
- أنا نحّال، ولتحسين وضع خلية النحل، من الأفضل أن يكون عمر ملكة النحل عامًا أو عامين. وبوسائل حديثة يس
- عندي مجموعة من الأصدقاء أقضي معهم معظم الوقت، ولكن منهم اثنان يحبون الترفيه والسخرية، ونصحتهم كثيرا
- هل يجوز الذهاب للحرم النبوي لحضور حلقات العلم، وأنا في نهاية الدورة الشهرية، وآمن تلويث المسجد؟