سجدة الشكر هي عبادة مشروعة في الإسلام، تُؤدى عند حدوث أمر يسر المسلم، سواء كان جلب نفع أو دفع ضر. وفقًا للأحاديث النبوية، كان النبي صلى الله عليه وسلم يسجد شكرًا لله تعالى عندما يأتيه خبر يسره. تشمل صفة سجدة الشكر استقبال القبلة، والطهارة، وستر العورة، وهي شروط مشابهة لتلك المطلوبة في صلاة النافلة. ومع ذلك، هناك اختلاف في الرأي حول اشتراط الطهارة؛ فبينما يرى البعض أنها غير مطلوبة، يرى آخرون مثل ابن تيمية أنها مطلوبة. لم يثبت في السنة النبوية شيء محدد حول صلاة الشكر، ولكن الثابت هو سجود الشكر. أما دعاء الحاجة، فلا يوجد دعاء معروف بهذا الاسم، ولكن هناك أحاديث تشير إلى صلاة تسمى صلاة الحاجة.
إقرأ أيضا:محمد المختار السوسي واللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخت زوجي عمرها 37 سنة، خطبت لقريبنا بالأردن، وكتبوا الكتاب، وكانت ستسافر، وخطيبها شخص محترم جدا، ولك
- أنا متزوج منذ 5 سنوات، ورزقني الله من فضله بنتين، وزوجة مطيعة طيبة، ولكنها ترفض تعدد الزوجات، ليس كر
- ما هي مفاسد الزواج
- ذكرتم حرمة قراءة الروايات التي فيها أمور كفرية، فأرجو أن تفيدوني بالدليل على ذلك، خاصة إذا كان القار
- هل هناك حديث شريف بما يلي: إذا شعر الإنسان بوجود شيء غريب، يقول: اخرج من بيتنا، 3 مرات، ثم يقول: أقس