سكرات الموت والمرض كفارة للذنوب

يؤكد النص أن كل ما يصيب الإنسان من مرض أو شدة أو هم أو غم، حتى الشوكة التي تصيبه، تعتبر كفارة لذنوبه. هذا المفهوم مدعوم بالقرآن الكريم الذي يشير إلى أن المصائب التي تصيب الإنسان هي نتيجة لأعماله، ولكن الله يعفو عن الكثير منها. كما يؤكد النبي صلى الله عليه وسلم أن المؤمن لا يصيبهم هم ولا غم ولا أذى إلا كفر الله بها عنه. سواء كانت هذه المصائب عند الموت أو قبله، فإنها تعتبر كفارات للذنوب بالنسبة للمؤمن. ويزيد الصبر والاحتساب من الأجر والثواب.

السابق
حكم لبس القبعات الشبابية
التالي
حكم المعاطف المصنوعة من جلود الخنزير

اترك تعليقاً