في الإسلام، تُعتبر مشاهدة المواد الإباحية فعلاً محرمًا بشكل مطلق، حتى لو كان الشخص متزوجًا ويشاهدها مع زوجته. هذا الفعل يُعد معصية عظيمة، ويؤثر بشكل خاص على النساء، مما قد يؤدي إلى مشكلات وخلافات بين الأزواج قد تصل إلى الانفصال. تجنب أي محتوى يعرض للعفة ويقرب من الوقوع في الفاحشة هو أمر ضروري. رضا الرجل بمشاركة زوجته في مشاهدة هذه المواد يدل غالبًا على نقص الغيرة، وهو ما يتعارض مع الصفات الإسلامية الأصيلة. لذلك، يُنصح الجميع بالتوبة وتجنب مثل هذه الأعمال، والعمل على إبعاد أفراد أسرتهم عنها لما فيها من مخاطر جسيمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت فتوى للشيخ العلامة عبد الرحمن البراك عن الانتخابات بأنها دخيلة علينا من بلاد الكفر، والسؤال، كي
- ما هو حكم الألعاب الرياضية مثل كرة المضرب (التنس أو البنغ بونغ) وغيرها من الألعاب داخل المسجد، وما ي
- - توفيت زوجه قبل زوجها ولها منه أبناء فهل لها إرث منه علماً بأنه تزوج من ثانية وله منها أبناء ؟ جزاك
- حديث: «منعت العراق درهمها وقفيزها، ومنعت الشام مديها ودينارها، ومنعت مصر» هل له علاقة بـ «يوشك أهل ا
- أنا امرأة متزوجة منذ 4 سنوات. مشكلتي أني أذنبت ذنبين خطيرين: الأول قبل الزواج، كنت أزني، ووقعت في ال
