يشرح هذا النص حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يركز على أهمية التقوى، والسمع والطاعة لولاة الأمر. أُلقي هذا الحديث في يومٍ مميز أدّى إلى دموع الحضور وخشيتهم.
يتمّ التركيز على ضرورة التمسك بالسنّة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين كسبيل للبقاء على الطريق الصحيح، خاصةً مع تنوّع المذاهب والأراء التي ستظهر بعد رحيله صلى الله عليه وسلم. يُحذر من الانجراف وراء “محدثات الأمور” التي تعتبر ضلالًا، ويُحثّ على الاعتصام بالسنّة بقوة وإصرار شديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عملية البرق
- هل تتضمن الأحاديث لغة رمزية؟.... في حديث أن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قال إنه يأتي المسيح الدجال
- ما هو ضابط الرفق مع الوالدين؟ أي كيف أعرف هل حققت الرفق الواجب عليَّ معهما أم لا؟ وهل يجب علي أن أظل
- يخطئ كثير من النَّاس في قراءة (كُفُواً) ويقومون بتسكين الفاء، فتصبح (كفْواً) ما صحة ذلك؟
- ما هو منهج السلف الصالح في التعامل مع كتاب الله مع الدليل؟ جزاكم الله خيرًا.