يشرح النص حديث “العلماء ورثة الأنبياء” ويوضح معناه العام. يشير الحديث إلى أن الأنبياء لم يورثوا مالاً أو متاعاً، بل ورثوا العلم والحكمة. العلماء، بالتالي، هم ورثة هذا العلم، وعليهم مسؤولية كبيرة في نشره وتطبيقه. هذا الميراث يمنح العلماء شرفاً عظيماً، حيث يُعتبرون منارات للهداية كما كان الأنبياء. يجب على العلماء أن يأخذوا العلم بحقه ويبلغوه للناس دون كتمان، وأن يكونوا قدوات في العمل به. كما يبين الحديث فضائل أهل العلم، حيث أن العلم سبب لدخول الجنة، والملائكة تحفظ طالب العلم وتستغفر له، وكل ما في السماوات والأرض يستغفر للعلماء. العلماء مفضلون على سائر الخلق حتى العُبَّاد، ويُشبهون القمر الذي يهتدي الناس بنوره في الظلام.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 3 (أبو العلاء زهر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جيمس هادلي
- تأخرت في الزواج لعدم توفيقي في اختيار شريكة حياتي حتى الآن، وقد خطبت قبل ذلك ثلاث مرات، إلا أنه لم ي
- في بعض الأحيان يطلب مني صديق أن أبحث له عن حاسوب لشرائه، وعندما أجد الحاسوب أتفق مع البائع على الثمن
- سؤالي عن بيع وشراء وصولات الشحن. فإن من الشائع عند سائقي الشاحنات أنه إذا أوصل نقلة أعطي وصلا بأجرته
- أنا رجل أعمال بصفتي مهندسا زراعيا عرض علي مشروع زراعي (زراعة واستصلاح) من طرف الدولة التي أقيم بها،