في النص، يُشرح حديث “الكلمة الطيبة صدقة” للأطفال بطريقة مبسطة ومفهومة. يُوضح أن الكلمة الطيبة هي كل كلام حسن وجميل يُقال لإخوتنا أو أهلنا أو أصدقائنا، مما يُدخل السرور على قلوبهم ويُفرحهم. في المقابل، الكلمة الخبيثة هي الكلام القبيح الذي يجرح الآخرين ويؤذي مشاعرهم. يُبين النص أن الله -سبحانه وتعالى- يُعطينا حسنة على كل كلمة طيبة نقولها، والحسنة بعشرة أمثالها. على سبيل المثال، إذا قال أحدهم “السلام عليكم”، ورد الآخر “وعليكم السلام”، يحصل على عشر حسنات. وإذا أضاف “ورحمة الله”، يحصل على عشرين حسنة، وإذا أضاف “وبركاته”، يحصل على ثلاثين حسنة. يُشير النص أيضًا إلى أن كلمة التوحيد “لا إله إلا الله” تُعتبر كلمة طيبة، وكذلك كل ذكر لله. ويُذكر أن مظاهر الكلمة الطيبة تشمل إدخال السرور على قلوب الناس، الإصلاح بين المتخاصمين، قراءة القرآن الكريم، ذكر الله، القول الحسن مع الوالدين والأفراد الأسرة والمعلمين، وإفشاء السلام. وأخيرًا، يُوضح النص ثمرات الكلمة الطيبة مثل نشر السعادة والفرح بين الناس، نيل رضا الله، الفوز بالجنة، وزيادة المحبة بين أفراد المجتمع المسلم.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغرب- QV68
- هل يجوز للزوجة أن تعطي زوجها من زكاة مالها؟ أو تتصدق عليه؟
- أدركت الركعة الثالثة من صلاة المغرب جماعة أي قد فاتتني ركعتان ،هل أكبر تكبيرة الإحرام لكي أتمم الركع
- استخرجت سيارة بنظام الإيجار باسمي، لشخص قريب لي، وبعد فترة حدث فيها عطل في ملحقات الماكينة، وتم إصلا
- عند الضغط على أزرار الأرقام للهاتف يصدر صوتا، فهل يدخل هذا الصوت في الموسيقى المحرمة، وإذا ضغطنا على