شرح حديث (اليد العليا خير من اليد السفلى) يركز على أهمية الإنفاق في سبيل الله والتعفف عن سؤال الناس. يوضح الحديث أن اليد العليا هي اليد التي تعطي وتقدم المال، بينما اليد السفلى هي اليد التي تأخذ وتطلب المساعدة. هذا التصنيف يعكس مكانة الإنفاق والمنفق في الإسلام، حيث يُعتبر الإنفاق عملاً نبيلاً ومباركاً. يُشجع الحديث على اكتساب المال من خلال العمل والكسب، بدلاً من الاعتماد على الآخرين، مما يعزز الاستقلالية والكرامة. كما يُذمّ السؤال إلا لمن كان له حاجة حقيقية، مما يعزز قيمة الاعتماد على النفس. يُؤكد الحديث أيضاً على أن المال الذي يُكتسب بسخاء نفس يُبارك فيه، بينما المال الذي يُكتسب بإشراف نفس لا يُبارك فيه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا ملتزمة قريبا ووالدي يراه تشددا ومغالاة، عزمت على لبس النقاب وحاولت إقناعهما لكن الوالد رفض تماما
- هل إذا أنكرت المنكر باللسان مع القدرة على الإنكار باليد يجزئني ؟ ، و أنا أقصد هنا أهلي و ليس عامة ال
- أعمل مهندسًا في شركة مقاولات، والشركة تعطيني بدل تنقلات شهريًّا، أما فيما يتعلق بأمور العمل والتنقلا
- ابني كان يحتاج دروسًا خصوصية، وأبوه بخيل، ومقصر في النفقة، ولا يقبل ذلك، وهو يحتاجها، لكي ينجح، فأخذ
- Les Loges