في حديث رواه ابن عباس، يُصوَّر النبي محمد صلى الله عليه وسلم كأجود الناس، حيث كان يُظهر كرمه وسخاءه بشكل خاص في شهر رمضان. يُشير الحديث إلى أن النبي كان يُلاقي جبريل كل ليلة في رمضان لمدارسة القرآن، مما يزيد من جوده وعطائه. يُفسر ابن عباس أن النبي كان يُعطي بلا سؤال، ويُكرم الضيف، ويُقدم غيره على نفسه. يُشبه ابن عباس جود النبي بالريح المرسلة التي تحمل الرحمة والخير لجميع الخلق. يُرشد الحديث إلى أهمية الكرم والجود، خاصة في رمضان، وإلى ضرورة المحافظة على تلاوة وحفظ القرآن الكريم. كما يُشجع على مدارسة القرآن مع الذين أخذوه بالإسناد عن النبي.
إقرأ أيضا:الفارابي (260 – 339 هـ / 874 – 950 م)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريدكم أن تساعدوني وأن يكون صدركم رحبا بما سأطرحه، أولا حسبما علمته أن النامصة ملعونة من رحمة الله ف
- ماذا عن زوج يقصر في صلاته، حتى إنه لا يكاد يصلي، لا يصلي الجمعة، ربما جمعة من بين عشر جمع، مدخن شره
- ابني صدم رجلاً مسنا بدون قصد ولقد توفي هذا الرجل وبعد سؤال دار الإفتاء علمنا أن الدية المقررة ما قيم
- أمتلك ورشة لحام ولكني بحكم وظيفتي لا يحق لي فتحها إلا باسم آخر فقمت بفتحها باسم أمي وكنت أدفع التأمي
- أجنكي راهانه قائد الكريكيت الهندي