يُبين حديث “من تعار من الليل” فضل الذكر والاستيقاظ في جوف الليل، حيث يوصي النبي صلى الله عليه وسلم بذكر الله تعالى عند الاستيقاظ ليلاً، متضمناً أذكاراً كـ: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قادر، والحمد لله، وبسْم اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وسُبْحَانَ اللَّهِ، ولا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، واللّٰهُ أَكْبَرُ، وَلَا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ.
يُؤكد الحديث على أهمية ملازمة الذكر حتى في أوقات الغفلة، ويُشير إلى أن دعاء من يقوم بهذا النوع من الذكر يُستجاب له إن دعا، كما يُقبل صلاته إذا توضأ وصلّى بعد ذلك.
إقرأ أيضا:كتاب الكائنات الحية الدقيقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Pozuelo de Alarcón
- جزاكم الله عنا كل خير. أرجو أن تجيبوا على سؤال شغل بالي كثيراً. إني أسأل الله وأدعوه لحاجة لي، وبحمد
- توفيت والدتي عن عمر يناهز السابعة والسبعين، وقد حزنت لفراقها كثيرا، وكل ما أتذكرها لا أقدر أن أكف عن
- في حال التكلم عن الباري عز و جل هل يجوز القول شخص الله أو الذات الإلهية؟
- أعاني من خروج ريح كثير، وقد بحثت ووجدت أنه يجب عليَّ الوضوء لكل صلاة بعد دخول وقتها. فهل يجوز أن أتو