في شرح حديث “من تعار من الليل”، يوضح النص أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم يوجه المسلمين إلى دعاء معين يُقال عند الاستيقاظ ليلاً. يبدأ الدعاء بتوحيد الله ونفي الشريك، ثم يثني على الله بصفات العظمة والقدرة، ويحمده ويسبحه ويكبر، ويختم بالاعتراف بأن لا حول ولا قوة إلا بالله. هذا الدعاء يُعتبر جامعًا نافعًا، حيث يُستجاب له إذا طلب العبد المغفرة أو دعا بحاجته. يُشير الحديث إلى فضل القيام والصلاة من الليل، حيث يكون الدعاء في هذا الوقت أرجى للقبول. كما يُحث على ذكر الله عند الاستيقاظ، ويُشدد على أهمية الإخلاص في النية لله. يُظهر الحديث أيضًا أن النبي كان كثير الذكر والدعاء في جميع الأحوال، مما يعكس أهمية الذكر والدعاء في الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب الكواكبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إنسان يشخر علي أي أمر أحاول أقنعة أو أفهمه يقول ما في حديث أو آية عن ذلك أرجو الإفادة لهذا الموضوع؟
- أنا مقيم في بلد كافر، سؤالي هو: هل يجوز أكل ما يحتوي على «مونو دغليسيرد»؟ هي مادة غير موجودة في الطب
- لماذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو بهذا الدعاء وهو: أعوذ بك أن أموت لديغا؟ وهل لا يحبذ أن يموت
- أنا علوية من سلالة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وأعيش في الغربة مع زوجي وأطفالي وحدث أن زوجي ضرب
- إخواني: دمتم في رعاية الله وعنايته. أنا أحب خالتي كثيرا، فهي بمنزلة أمي. سؤالي هو: هل إذا دخلنا الجن