يحث هذا الحديث الشريف على كتمان الأمور عند السعي لتحقيق الحاجات، مستندًا إلى فكرة أن من يمتلك نعمة محسود، مما قد يدفع بعض الناس للحرص على سرّ طلباتهم لصد الفحش والحسد. والرؤية العلمية المُقدمة في النص تقول إن الدين الإسلامي يشجع الحذر وعدم التساهل للحفاظ على النعم وتجنب الأذى من خلال الابتعاد عن عيونِ الحسود. ويُؤكد الإمام الألباني صحة الحديث بناءً على سلسلة إسناده إلى أبي هريرة رضي الله عنه، فلا مانع شرعي لمن يرغب في تحقيق طلباته بالسرية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل من بيع السلم أن يعطي الزبون بعض المال للبقال ليشتري له البقال بيبسي مثلاً من الشركة لأنه ليس عنده
- كنت أصلّي صلاة رباعية خلف شخص معي في العمل -لا أتذكر أكانت الظهر أم العصر-، وقد دخلت معه في الصلاة ب
- عندي محل تجاري، وعندي ٣ أولاد يعملون معي، ورأس المال مني، وشعرت أن أحد أولادي يأخذ من غلة الدكان حقه
- أنا مسافر إلى السعودية ومع اثنين من زملائي فى نفس التخصص، وعندي مشكلة كبيرة لا أعرف من يتحمل وزرها،
- نزلت عليّ في وقت دورتي إفرازات داكنة اللون، وطالت مدتها، ولم ينزل الدم، وكنت أصلي، وأصوم، واضطررت لأ