سورة الكافرون هي سورة مكية نزلت قبل هجرة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- إلى المدينة المنورة، وتحديداً بعد سورة الماعون. سبب نزولها يعود إلى طلب مجموعة من زعماء كفار قريش، مثل الوليد بن المغيرة والعاص بن وائل السهمي، من النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- أن يعبد آلهتهم لمدة سنة مقابل أن يعبدوا الله لمدة عام. رفض النبي هذا الطلب على الفور، ونزل الرد الإلهي في سورة الكافرون التي تلاها النبي على الكفار. هذه السورة تؤكد على عدم وجود خيار وسط بين الإيمان والكفر، وتوضح أن النبي لن يعبد آلهتهم ولن يسجد إلا لله. كما تكذب ادعاءات الكفار بأنهم سوف يعبدون الله لأنهم يشركون به ويجعلون له شفعاء وبنين وبنات.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجميمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لامرأة أرملة أن تدعو الله بأن يكون زوجها فى الجنة رجلاً آخر_بعينه_غير الرجل الذي مات عنها..
- صديقي احتاج مبلغا من الدولار، وأعطيته في شهر 4 على أنه بعد أيام يعطيني المقابل بالجنيه؛ لأشتري بها ب
- ماحكم إنزال المذي على الملابس والصلاة في نفس الملابس وعدم غسل الملابس منه مع العلم أنه قد نشف؟
- قلت لزوجتي: «أنت طالق إذا كنت قد أسأت لي سابقًا، أو ستسيئين لي مستقبلًا»؛ لظني أنها قد ابتسمت لشخص م
- كيشاف راج باندي