في قصيدته “أيها القائمون بالأمر فينا”، يستعرض الشاعر مشاعره وأفكاره حول المسؤولين عن شؤون المجتمع. يبدأ بتوجيه نداء مباشر إلى هؤلاء الأشخاص، مما يشير إلى أهميتهم ومسؤولياتهم الكبيرة. يعبر الشاعر عن أمله في أن يكونوا عادلين وأن يحكموا بالحق والعدل بين الناس. ويذكر أيضًا ضرورة الاهتمام بشؤون المواطنين وتلبية احتياجاتهم الأساسية مثل التعليم والصحة والسكن الآمن.
ثم يتطرق الشاعر إلى دور الحكام في تحقيق الأمن والاستقرار، مؤكدًا على حاجة البلاد إلى قادة حكماء يمكن الاعتماد عليهم لحماية الوطن والمواطنين من الأخطار الداخلية والخارجية. كما يدعو إلى التعاون والتكاتف بين جميع أفراد المجتمع لتحقيق هذه الغاية النبيلة. وفي ختام القصيدة، يؤكد الشاعر على ثقة الشعب بالقائمين بالأمر طالما كانوا صادقين ونزيهين في أداء واجباتهم تجاه الوطن والمواطن. وبذلك، تقدم القصيدة رؤية واضحة لمعايير الحكم الجيد وكيف يجب أن يسعى الحكام لإرضاء شعبهم وتحقيق رفاهيته.
إقرأ أيضا:كتاب هندسة القوى الكهربية- أحسن الله إليكم. يقرّر كثير من الأصوليين -كالشاطبي- أن على المفتي ألا يخيّر السائل بين الأقوال، بل ي
- هل الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، والتسبيح، والتحميد، والتهليل، والتكبير، والحوقلة، والحسب
- جزاكم الله خيرا على إجابتكم على سؤالي رقم: 2670861، لكن المأمومين (وأنا كنت واحدا منهم) سمعوا قراءة
- الداهية (لقب)
- عندي مشكلة صعبة ومعقدة كثيرا ولا أعرف ما ذا أفعل فيها؟ أنا وقعت بغلط كبير مع شاب وأهلي عرفوا وعملوا