تتناول القصيدة “قفي ساعة” لمحمد مهدي الجواهري موضوعًا فلسفيًا عميقًا يتناول طبيعة الزمن ومرور الحياة. يبدأ الشاعر بتوجيه نداء إلى الساعة، مستخدمًا لغة شعرية رمزية حيث تعتبر الساعة هنا رمزاً للزمن الذي لا يمكن إيقافه أو التراجع عنه. يعكس هذا النداء الشعور بالحنين والندم على اللحظات الضائعة التي لن تعود مرة أخرى.
ثم ينتقل الجواهري إلى وصف حالة الإنسان في مواجهة مرور الوقت، مشيرًا إلى أن كل شيء حولنا يتغير باستثناء الحقيقة الثابتة المتمثلة في زوال الأشياء وزوالها. يستخدم صورًا حية مثل “الريح تهب”، مما يوحي بأن العالم نفسه ديناميكي ومتحول. ويضيف أيضًا عبارات مثل “الأرض تدور”، لتأكيد فكرة دوران عجلة الحياة وعدم ثبات أي شيء فيها.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريسوفي ختام القصيدة، يدعو الشاعر إلى الاستمتاع بكل لحظة والحياة بشكل كامل دون ندم، لأن الزمن سريع جدًا بحيث لا يسمح لنا بإعادة ما فقدناه. وبالتالي، فإن مضمون هذه القصيدة يدعو القراء للتأمل العميق بشأن أهمية تقدير الوقت واستغلاله بحكمة قبل رحيل الأيام عنا بلا رجعة.
- Hiroki Ito (footballer, born 1999)
- هل يجوز الجلوس على كرسي تم وطؤه بالحذاء؟.
- أحد الأشخاص نشر دعاء، وفيه صيغة دعاء لله، ثم أتبعه بصيغة من أجل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. قلت ل
- أقوم من نومي فزعة، وأظن أحيانا وأنا مغمضة العينين بأن شيئاً ما لمسني، وعندي أرق شديد بسبب تفكيري الد
- إذا سمعت شخصاً مسلماً يقول عن مسلم آخر إنه بلا دين، فقلت له لا يجوز إطلاقاً الاتهام بالكفر، فقال إنه