تُسلّط هذه الشروح الضوء على قصيدة رثاء لـ “توبة” الذي يُشار إليه في النص بـ “فِتىً لا يُسْقِطُ الرَّوْعُ رُمْحَهُ”، وتُصوّر الشاعرة حزنها الشديد وفقدانها له، مستخدمة صورًا فنية قوية مثل “عينها بِبَكائِها على توبة… كِجدول الماء الغزير المنهمر” لتجسيد عمق ألمها. تُعرّف النص أيضًا مآثره وصفاته الحسنة، مُوضحة شجاعته وقدرته على هزيمة أعداءه في غزواتٍ عديدة، قبل أن تُختتم القصيدة بموت توبة بطريقة مشرفة “ميتةً تليق بالجبابرة والفرسان الأشداء”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى: «ما يهم به الرجل في يقظته، فيراه في منامه»؟
- ما حكم إيذاء المصلين سواء بالقول أو الفعل؟ على سبيل المثال لو كان هناك مجموعة من المصلين يصلون بالطر
- ما حكم مراجعة الزوجة دون موافقة وليها؟ تم طلاقها بعد العقد وقبل البناء، لكن حدثت خلوة، ولم يقرا بها
- Carlazzo
- سمعت مفتيا لدولة عربية لما سئل عن النقاب قال « الإمام مالك قال النقاب بدعة !!! » فهل هذا صحيح ؟