تستعرض قصيدة “ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني” لشاعر الجاهلية الشهير عنترة بن شداد مجموعة من المواقف البطولية والشعرية خلال معارك الحرب. يعبر الشاعر عن براعته وشجاعته أثناء القتال، حيث يستخدم صورًا شعرية مؤثرة لنقل مشاهد المعركة. مثلاً، عندما يقول “الرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ”، فهو يقارن حركة الرماح بسرعة الشخص الذي يشرب الماء بشراهة (“نوَّهَل”). هذه الاستعارة المكنية تخلق صورة ديناميكية للحظة الصراع.
كما يصور عنترة عدوه بأنه “مدجج” – أي محمي بدرع ثقيل – مما يؤكد قوة وقوة خصمه. بالإضافة إلى ذلك، هناك تشبيهات أخرى مثل مقارنة العدو بشجرة كبيرة (“بطل كأن ثيابه في سرحة”) والتي تعكس حجمه الهائل وتأكيد مكانته الاجتماعية المرتفعة داخل مجتمعه.
إقرأ أيضا:نماذج طلب تدريب جاهزة بالعربيةوفي نهاية القصيدة، يوضح عنترة قدرته على التعامل مع أكثر المحاربين خبرة، باستخدام عبارات مثل “وطعنتُه برمح ثم علوتُه بسيف”. بشكل عام، تقدم القصيدة رؤية مفصلة ومتقنة للمواجهة العنيفة والمؤثرة للشاعر ضد أعدائه.
- أنا امرأة متدينة ومنذ صغرى أرى أحلاما عن الأنبياء وعن الله وكنت لا أصدق ما أراه و أقول في نفسي من أن
- أغنية "أكثر" لفرقة الأخوات الرحمة
- أنا مهندس معماري وقد حصلت على مشروع وهو تصميم مطعم سياحي يقدم المشروبات الروحية لمن يرغب وقد سألت أه
- حصل خلاف بين زوجين مثل أي خلاف، لكن استمر الخلاف لأكثر من يوم. وحصلت أشياء خاطئة منها مثل إهمال بنتن
- ابني الصغير اسمه محمد و نناديه باسم تاتي هل هذا فيه إساءة إلى الاسم أرجو النصيحة