يحدد النص شروطاً لقبول توبة الزاني، إذ يتوجب على المسلم الذي وقع في الزنا الإقلاع عن الذنب بشكل كامل، قطع العلاقات المحرمة، ومسح أي أدلة أو صور له علاقة بالفاحشة. كما يشترط أن يعزم التائب من الزنا على عدم الرجوع إليه مطلقاً، وأن يكون حزيناً لفعل الفاحشة ويبتعد عن التفاخر والمجاهرة. ينوه النص بأن الندم على الذنب يجب أن يكون صادقا معزما بالانكسار والتذلل بين يدي الله -سبحانه- .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صلاح الدين التّجاني
- ما حكم لبس الشورت إلى الركبة للرجل؟ فمن أحاديث الرسول أن عورة الرجل من السرة إلى الركبة، فهل هذا الح
- أعاني من نزول سوائل كثيرة، أصبحت أخاف أن تكون منيا، فأنا مصابة بوساوس، فقد أصبحت أتوضأ لكل صلاة، لكن
- توفيت زوجتي رحمها الله وبحكم أنها كانت عاملة فإن صندوق المعاشات يصرف لورثتها الذين هم: أنا (زوجها) و
- هل يجوز للإنسان أن يواعد الله على ألا يفعل شيئا، ولكن يضعف فيفعل هذا الشيء ويعود مرة أخرى للتوبة ولك